كتب:محمود كمال
قال مصدر سيادي : إن المخابرات المصرية رصدت مخططا لاغتيال الفريق أول
عبدالفتاح السيسى، وترجع تفاصيل هذا المخطط إلى رغبة جماعة الإخوان
الإرهابية فى الانتقام من الفريق السيسى من خلال اغتياله من خلال بعض أعضاء
حركة حماس، الذين سيتتبعون الفريق السيسى أثناء خروجه من وزارة الدفاع وفى
وجود الحراسة، وسيطلقون النار على الحرس وعلى سيارة الفريق السيسى، فى
سيناريو مشابه لنفس سيناريو محاولة اغتيال الرئيس السابق فى أديس أبابا.
وأشار بأن هذا المخطط من المفترض تنفيذه، كما رصدت المخابرات أحد أيام 8
أو 9 أو ال 10 من رمضان، وغالبا العاشر حتى يعكروا على الجيش المصرى
احتفالاته بذكرى العبور وانتصار العاشر من رمضان خلال حرب أكتوبر 1973.
وأكد المصدر أن المخابرات رصدت مكالمات من صفوت حجازى ومحمد البلتاجى يتناولون فيها مخطط اغتيال السيسى، ودارت المكالمة بأن الأمر قد يبدو صعب ولكنه لابد منه لتحرير الرئيس المعزول ولعمل هزة داخل الجيش لإخضاعه لرغباتهم، على حد تصورهم، مشيرا إلى أن بديع صاحب هذه الفكرة فالمخابرات المصرية رصدت أيضا له مكالمات يتفق فيها على شكل الخطة السابق ذكرها مع القيادى الحماسي الشهير موسى أبومرزوق.
وأوضح أن ما يتم تناقله أنه كانت هناك خلافات أو هناك خلافات بين صفوف الجيش أو بين الجيش والحرس الجمهورى كلها شائعات تقف وراءها جماعة الإخوان لشق صفوف الجيش المصرى ولإثارة الفتنة فى البلاد وكلها سيتصدى لها بالمرصاد.
وأكد المصدر أن المخابرات رصدت مكالمات من صفوت حجازى ومحمد البلتاجى يتناولون فيها مخطط اغتيال السيسى، ودارت المكالمة بأن الأمر قد يبدو صعب ولكنه لابد منه لتحرير الرئيس المعزول ولعمل هزة داخل الجيش لإخضاعه لرغباتهم، على حد تصورهم، مشيرا إلى أن بديع صاحب هذه الفكرة فالمخابرات المصرية رصدت أيضا له مكالمات يتفق فيها على شكل الخطة السابق ذكرها مع القيادى الحماسي الشهير موسى أبومرزوق.
وأوضح أن ما يتم تناقله أنه كانت هناك خلافات أو هناك خلافات بين صفوف الجيش أو بين الجيش والحرس الجمهورى كلها شائعات تقف وراءها جماعة الإخوان لشق صفوف الجيش المصرى ولإثارة الفتنة فى البلاد وكلها سيتصدى لها بالمرصاد.
